ربيع الأقصى وربيع الشام صنوان.

من خلال المتابعات على مواقع التواصل نجد الأعداد الكبيرة من أهل سوريا، وهم يتابعون وينشرون أحداث ما يجري في المسجد الاقصى، ما بين مشجع وداعم وداعٍ، مما يؤكد على عمق العلاقة وقوة الترابط، الديني والانساني والوطني....

كل ذلك بالرغم من الآلام والجراحات والقتل والتهجير التي يعاني منه أهل الشام.

اللهم كن مع المظلومين في كل مكان، وانصر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على أعداء الدين.

 


طباعة   البريد الإلكتروني