عودة الإستقرار في سوريا ودول الجوار مرهون بزوال بشار

بات من المعلوم بالضرورة للجميع والبعض يصر على عدم علمه لأسباب هو لا يعرفها...

 

نقول:

 

وجود وبقاء بشار الأسد ونظامة المتآكل وأجهزته الأمنية القذرة القاتلة لا تخدم أصدقاء  الشعب السوري ولا حتى الأعداء....

 

إعادة إنتاج بشار الأسد وتقويته ودعمه للسيطرة على الوطن والمواطن السوري ضرب من المحال وهو مستحيل، وإن حصل ذلك فسيكون خطراً على دول الجوار أولاً ثم الدائرة الأقرب فالأقرب.

 

علاقة الدول كافة عليها أن تكون مع الشعب ومن يمثله ثمثيلاً حقيقياً ....

 

الشعب السوري أصبح لديه من الوعي الكافي لخطر عصابة الأسد ومن يدعمها...

فلن يتخلى عن سلاحه.

ولن يغدر بأصدقائه وأبنائه..

ولن يبيع وطنه.

 والثورة مستمرة بين مد وجزر حتى تحقق أهدافها.


طباعة   البريد الإلكتروني