لا بديل عن الوطن... ولا عودة بالإكراه حتى رحيل الطاغية

باختصار ...
الشعب السوري بكله لا يرضى بديلاً عن وطنه وهي الأرض المباركة، ولم يخرج إلا مضطراً، وعودته إلى أرضه لا تحتاج مزيداً من المآمرات و التصعيد لتحقيق المكاسب المختلفة....
تحتاج فقط.. دعم إرادته في الخلاص من مجرم قاتل عشق الدماء وما زال...
...ولا حتى مكان للسكن؛ فعنده سكن مغتصب يحتاج إلى تحرير...
ولا حتى طعاماً أو شراباً أو لباساً...فلم نخرج إلا لأجل الحرية والعدالة...
إن كل من يدفع بأبناء الشعب السوري -بأي طريقة كانت- للعودة إلى سوريا قبل تآمين الحماية له، ومحاسبة المجرم هو شريك في الجرائم التي ارتكبت كا- #التضامن وأخواتها وما أكثرها- وهي ليست ببعيدة عن أصحاب القرار الدولي ..

طباعة   البريد الإلكتروني